اخر الاخبار تحليق طائرة إستطلاع فوق منطقة البقاع الغربي على علو منخفض / المنزل المستهدف بين مشاع المنصوري ومجدل زون الجنوبية ليلة أمس / المنار: قصف مدفعي صهيوني يستهدف الاطراف الشمالية لبلدة شيحين / الخارجية الصينية: يتعين على مجلس الأمن اتخاذ إجراءات لتعزيز وقف شامل لإطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة / الخارجية الصينية: يتعين على المجتمع الدولي اتخاذ إجراءات أكثر فعالية لإنقاذ الأرواح واستعادة السلام في غزة / مراسل الأفضل نيوز في الجنوب: طيران العدو الاستطلاعي يُحلق في سماء القطاعين الغربي والاوسط وصولًا الى نهر الليطاني ومدينة صور / المدير العام لوزارة الصحة بغزة للجزيرة: النازحون في مراكز الإيواء يعانون من الأمراض المعدية والأوبئة / التحكم المروري: طريق عيناتا الأرز مقطوعة أمام جميع المركبات / المدير العام لوزارة الصحة بغزة للجزيرة: هناك صعوبة كبيرة في إحصاء أعداد الشهداء / بلينكن: نركّز على منع أي تصعيد يزعزع الاستقرار في الضفة الغربية بما في ذلك عنف المستوطنين / بلينكن: نعمل من أجل العودة إلى الهدنة لكن حماس ترفض حتى الآن / بلينكن: على "إسرائيل" العمل على حماية المدنيين في غزة وإدخال المساعدات / المقاومة الإسلامية في لبنان: استهدفنا موقع المالكية بقذائف المدفعية وحققنا فيه إصابات مباشرة / وزير الخارجية الأمريكي: بحثت مع نظيري البريطاني الحملة الإسرائيلية في غزة ونحن متحدون في دعم "إسرائيل" / الطيران الحربي التابع للعدو الإسرائيلي يستهدف أطراف بلدة بيت ليف / الطيران الحربي التابع للعدو الإسرائيلي يستهدف أطراف بلدة راميا / غارة من مسيرة للعدو الإسرائيلي تستهدف أطراف بلدة مارون الراس / إعلام العدو: خلاف في القيادة الإسرائيلية السياسية و"الجيش" حول الوقت المتبقي للعملية العسكرية في غزة / أكسيوس": مصر حذّرت إسرائيل من "قطيعة" في العلاقات "إذا فرّ الفلسطينيون إلى سيناء" / غارة من مسيرة للعدو الإسرائيلي تستهدف أطراف بلدة مروحين / غارة للعدو الإسرائيلي على أطراف بلدة مجدل زون وفرق الإسعاف تتوجه الى المكان / جيش العدو: رصدنا عدة عمليات لإطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية وقمنا بالرد / جيش العدو: رصدنا صاروخين أطلقا من الأراضي السورية وسقطا في منطقة مفتوحة وقمنا بالرد على مصادر النيران / طيران العدو الإسرائيلي يستهدف بلدة مجدل زون في جنوب لبنان / العدو الإسرائيلي يستهدف أطراف بلدة بليدا الجنوبية /
بيئة |
قال وزير البيئة ناصر ياسين "نتقدم اليوم خطوات مهمة نحو رفع التلوث عن حوض الليطاني وسهل البقاع عبر الإعلان عن مناقصة تأهيل 3 معامل لفرز النفايات في محافظة البقاع في زحلة، بر الياس وجب جنين وهي تغطي فرز النفايات لحوالي مليون شخص".
وأوضح ياسين أنه "بالأضافة إلى تأهيل المعملين المترهلين في زحلة وجب جنين، وإعادة تأهيل معمل بر الياس المتوقف عن العمل منذ صيف 2021، ستشمل الأعمال وضع خطة تشغيلية للمعامل الثلاثة، وكذلك وضع مخطط توجيهي (ماستر بلان) لإدارة النفايات في قضائي زحلة والبقاع الغربي"، لافتاً إلى أن "هذه الأعمال ستموّل عبر مشروع "الحد من تلوث بحيرة القرعون" الممول من البنك الدولي".
وأشار إلى أنه "سيتم تجهيز المعامل بطاقة شمسية لتحسين كفاءة استخدام الطاقة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي".
أشار وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال ناصر ياسين، إلى أنّ "جهوزية لبنان لا تزال متدنية من ناحية التكيف مع التغير المُناخيّ وهو يحتل المرتبة 161 من أصل 192 دولة في الترتيب بالجهوزية".
ولفت ياسين في حديث للـ"LBCI"، إلى أنّ "التغير المناخي هو الموضوع الأبرز من ناحية أمن البيئة وإذا ظلت درجة حرارة الأرض ترتفع فكل جوانب الحياة ستتغيّر".
وقال: "في التقرير الرابع قمنا بملخّص يظهر سيناريوهات مخيفة للبنان، مثل التغير في نوعية المحاصيل في حال تدنّت المتساقطات إلى 9 في المئة في منتصف القرن".
وأضاف أنّ "انبعاثات لبنان قليلة وهناك التزام لتخفيف هذه الانبعاثات بنسبة 20% والانتقال إلى الطاقة البديلة، وموضوع النقل لا يزال غير جديّ".
أعلنت الرئاسة الإماراتية لمؤتمر الأطراف حول التغير المناخي المنعقد في دبي، أن خمسين شركة في قطاع النفط والغاز، تمثل 40% من الإنتاج العالمي، التزمت بالتخلص من الكربون في عملياتها الإنتاجية بحلول عام 2050".
ووقعت هذه الشركات، ومن بينها 29 شركة وطنية منها أرامكو السعودية" و"أدنوك" ميثاقًا يحدد أهداف تحقيق "الحياد الكربوني عام 2050 أو قبله"، وانبعاثات "قريبة من الصفر" من غاز الميثان، و"عدم الحرق الروتيني" في حقول الإنتاج بحلول عام 2030.
وبحسب الوكالة، فإن "ميثاق إزالة الكربون من النفط والغاز" (OGDC) الذي قدمته دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بشكل مشترك، يتعلق فقط بانبعاثات الغازات الدفيئة المرتبطة بعمليات هذه الشركات، ولا يشمل ثاني أكسيد الكربون المنبعث أثناء استهلاك النفط والغاز الذي تبيعه ويمثل القسم الأكبر من البصمة الكربونية للقطاع.
أوضح وزير البيئة ناصر ياسين، من قمة الأقطاب للمناخ COP28 أن “الوفد اللبناني هو أكبر وفد بتاريخ مشاركة لبنان بقمم المناخ والمؤتمرات المرتبطة بالتغير المناخي”.
وفي حديث لـ”LBCI”، أشار إلى “أننا كوزارة نلعب دورنا برفع الوعي حول قضايا التغير المناخي”.
وقال: “نحن كدولة صغيرة انبعاثاتنا ضئيلة مقارنة مع الدول الصناعية والدول الكبرى، لكننا نتأثر بالتغير المناخي”.
دعا الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتّحدة الإطارية بشأن تغير المناخ سايمن ستيل خلال افتتاح مؤتمر المناخ كوب28 في دبي، العالم إلى الدخول في "المرحلة النهائية من عصر الوقود الأحفوري كما نعرفه".
وقال متوجهًا لقادة العالم المشاركين في المؤتمر الذي يستمر أسبوعين وستركز مناقشاته على مستقبل النفط والغاز والفحم: "إذا لم نعط إشارة انطلاق المرحلة النهائية من العصر الأحفوري كما نعرفه، فإننا سنكون نعد أنفسنا لانحدار نهائي".
أشارت الأمم المتحدة في توقعاتها إلى أنّ يكون العام 2023 أكثر السنوات حرًّا، مع تسجيله سلسلة من المستويات القياسية تبرز الحاجة الملحة إلى التحرك لمكافحة الاضطرابات المناخية.
وقال المدير العام للمنظمة الدولية للأرصاد الجوية بيتيري تالاس :"بلغت الغازات الدفيئة مستويات قياسية، درجات الحرارة تحطم المستويات القياسية".
وأضاف: "مستوى مياه البحر عند مستوى قياسي أيضًا ولم تكن مساحة الأطواف الجليدية في انتاركتيكا يومًا بهذا الضعف".
أعلن وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال ناصر ياسين، أننا "تقدمنا خطوة مهمة نحو تنظيم إدارة النفايات الصلبة في العاصمة بيروت بإعلان مناقصة تأهيل معمل فرز النفايات في الكرنتينا والذي كان قد تضرر بشكل كبير بسبب انفجار المرفأ".
وأشار ياسين إلى"أن التأهيل أتى بعد مفاوضات طويلة أجرتها وزارة البيئة مع البنك الدولي الذي قدّم الهبة من خلال الصندوق الائتماني المُخصَّص للبنان"، موضحًا أن "برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يشرف على تلزيم الأعمال وتنفيذ المشروع بالتعاون مع وزارة البيئة وبلدية بيروت والادارات المعنية".
ولفت إلى أنه "بالإضافة إلى إعادة تأهيل البنية التحتية لإدارة النفايات الصلبة في بيروت، وتقديم المساعدة الفنية لتشغيلها بشكل أفضل، سيدعم المشروع في خطوات إضافية لتحسين منظومة إدارة النفايات في العاصمة وتعزيز الفرز من المصدر".
تصاعدت الصدمات المناخية والمرتبطة بالمياه على مستوى العالم، وستدعو منظمة الأمم المتحدة للطفولة - اليونيسيف قادة العالم والمجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات حاسمة من أجل تأمين كوكب صالح للعيش في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين COP28 الذي سيعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وسلّط تقرير للمنظمة بعنوان "الطفل المتغير بفعل المناخ" صدر قبل نحو أسبوعين من موعد القمة، الضوء على التهديد الذي يتعرض له الأطفال نتيجة لضعف المياه، مقدماً تحليلاً لتأثيرات المستويات الثلاثة للأمن المائي على مستوى العالم: ندرة المياه، والضعف المائي، والإجهاد المائي.
ووفقاً لنتائج التقرير، فإن النسبة الكبرى من الأطفال معرّضون للخطر في منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، ما يعني أنهم يعيشون في أماكن ذات موارد مائية محدودة ومستويات عالية من التقلبات الموسمية والسنوية، وانخفاض منسوب المياه الجوفية أو خطر الجفاف.
التقى نقيب المهندسين في بيروت عارف ياسين، في مكتبه في النقابة، وزير البيئة ناصر ياسين المكلّف من مجلس الوزراء بمتابعة خطة الطوارئ الحكومية التي أقرّتها الحكومة لمواجهة العدوان على لبنان.
وبحث المجتمعون في الاستعدادات اللازمة لمواجهة العدوان الإسرائيلي وخطة الطوارئ الحكومية والتعاون مع نقابة المهندسين ومع الهيئات والمنظمات الدولية، والتواصل المستمر لمتابعة هذا الموضوع.
أشار تقرير صادر عن الأمم المتحدة إلى أنّ "التعهدات الحالية للدول المتعلقة بالانبعاثات ومواجهة تغير المناخ لا تزال تنذر بارتفاع درجات الحرارة في العالم نحو ثلاث درجات مئوية في هذا القرن".
ولفت تقرير فجوة الانبعاثات السنوي، إلى أنّ "العالم في طريقه ليشهد ارتفاعًا في درجات الحرارة بين 2.5 و2.9 درجة مئوية أعلى من مستويات ما قبل عصر الصناعة إذا لم تعمل الحكومات على دعم العمل المناخي".
وكذلك، يتوقع العلماء أن يشهد العالم عدة كوارث عند ارتفاع درجات الحرارة بمقدار ثلاث درجات مئوية، بدءًا من ذوبان الصفائح الجليدية إلى جفاف غابات الأمازون المطيرة.
وفي السياق عينه، أوضح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس بأنّ "الاتجاهات الحالية تقود كوكبنا إلى ارتفاع حتمي في درجات الحرارة بمقدار ثلاث درجات مئوية".
والجدير ذكره، أن قادة العالم سيجتمعون قريبًا في دبي لحضور مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ "كوب28" من أجل الحفاظ على الهدف الذي نصّت عليه اتفاقية باريس المتمثّل في منع درجة الحرارة العالمية من الارتفاع أكثر من 1.5 درجة.
وذكر التقرير أن انبعاثات الغازات المسبّبة للاحتباس الحراري يجب أن تنخفض 42 بالمئة على مستوى العالم بحلول عام 2030 لمنع درجات الحرارة من تجاوز عتبة 1.5 درجة.