علم موقع "الأفضل نيوز" أنّ الحراك الرئاسي المستجد، أثبت ابتعاد قطر عن الاهتمام في الملفات اللبنانية، لمصلحة حصر تركيزها في الملفات الإقليمية، على رأسها الإدارة والإشراف على المفاوضات الجارية بين حركة حماس وإسرائيل حيال فرص التوصل إلى صفقة تبادل أسرى بين الجانبين.