نجح فريق طبي في جامعة الفيوم- مصر في استخراج مسمار اخترق جمجمة طفل عمره 11 عامًا، بعد عملية دقيقة استغرقت 5 ساعات.
وقد تمكّن الفريق الطبي من استئصال الجزء العظمي الذي يحتوي على المسمار بشكل دقيق، لتجنّب أي تماس مع أنسجة المخ، والوقاية من حدوث تسمم دموي
كما تمّت العملية بنجاح دون تسجيل أي مضاعفات، والحالة الصحية للطفل مستقرة حاليًا، حيث تعد واحدة من العمليات النادرة والدقيقة، نظرًا لخطورة موضع الإصابة وقربها من المناطق الدماغية الحساسة.