علم موقع "الأفضل نيوز"، أن مصادر ديبلوماسية أوروبية لاحظت أن إدارة دونالد ترامب تقتفي سياسة باراك أوباما في عدم إحاطة إسرائيل بتفاصيل المحادثات الأميركية - الإيرانية حول البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية.
وأشارت المصادر إلى أن سياسة التجاهل متعمدة، تفاديًا لأي محاولة إسرئيلية، إما لعرقلة ذلك المسار التفاوضي أو لتفجيره.