شدّدت "​لجنة ÙƒÙرØزير البيئية​"ØŒ على أنّ "مصانع ومقالع ​شركات الترابة الجهنميّة، Øوّلت منطقة ​الكورة إلى منطقة مسرطنة غير صالØØ© للØياة، بعد تدمير زراعتها ومقوّمات وجودها؛ وها هم شباب الكورة ÙŠÙارقون الØياة واØدًا تلو الآخر".
ولÙتت ÙÙŠ بيان، إلى أنّ "لمناسبة اليوم العالمي للسرطان، ندعو إلى منع استخدام ​الÙØÙ… الØجري​ والبترولي ÙÙŠ ​لبنان​، وإقÙال مصانع ومقالع ​ إسمنت الموت وترØيلها إلى مكان بعيد من الكورة، ومØاكمة أصØابها وشركائهم". ÙˆØذّرت من "أيّ مخالÙØ© قانونيّة ترتكبها الØكومة، الّتي Ø³ØªØµØ¨Ø Ù…ÙˆØ¶Ø¹ شبهة ÙÙŠ Øال تصديقها أكاذيب أصØاب شركات الترابة، وإعطائها أيّ مهلة لمقالع هذه الشّركات الموجودة ÙÙŠ مكان يستØيل وجود مقالع Ùيها، ودÙÙ† ملايين أطنان النّÙايات الصّناعيّة السّامة الخطيرة الّتي تÙعتبر قنبلة سرطانيّة موقوتة".