رحّبت وزارة الصحة العامة في بيان، بأي مبادرة تضامنية مع لبنان ولا سيما في المجال الطبي من قبل أطباء متخصصين أجانب.
وأشارت إلى أن "ممارسة الطب في لبنان تحتاج إلى إذن مسبق من نقابة الأطباء ووزارة الصحة تطبيقًا للقوانين المرعية الإجراء وحرصًا على مصلحة المرضى".
ولفتت إلى أنه "بالنسبة للأطباء أعضاء الوفود التضامنية الرسمية، يتم التنسيق في شأن أذوناتهم بشكل مسبق".
كما أعربت عن تقديرها وشكرها للأطباء اللبنانيين المقيمين الذين بذلوا جهودًا جبارة متواصلة لساعات طويلة، على مدى الأيام السابقة، وأظهروا مستوى عاليًا من الاحترافية والتفاني في خدمة أهلهم ومجتمعهم.

alafdal-news
