أعلن المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسن ، الحاجة إلى مساعدة إنسانية فورية" لسوريا تمهيدًا "للتعافي الاقتصادي"، معربًا عن أمله في "أن نرى بداية عملية سياسية تنهي العقوبات".
وقال بيدرسن من دمشق، إننا "نرى الآن بداية جديدة لسوريا التي، بما يتوافق مع قرار مجلس الامن 2254، ستتبنى دستورًا جديدًا يضمن أن يكون بمثابة عقد اجتماعي جديد لجميع السوريين، كما سنشهد انتخابات حرة ونزيهة عندما يحين ذلك الوقت، بعد الفترة الانتقالية".
وأضاف أن من أكبر التحديات في بعض المناطق" السورية، هي في شمال شرق البلاد، الذي تسيطر عليه قوات كردية والتي أقامت إدارة ذاتية في المنطقة.