أعلنت شركة "ميتا" الأميركية العملاقة، أنها ستنشر كابلاً تحت الماء يربط خمس قارات على مساحة تتخطى 50 ألف كيلومتر، لتعزيز قدرة نقل البيانات الرقمية وموثوقيته.
وتحدثت "ميتا" عن هذه الخطوة التي تحمل اسم "مشروع ووترورث"، كمشروع الكابلات البحرية "الأكثر طموحاً"، مؤكدةً في مذكرة أنه يُفترض أن يوفر "قدرة اتصالات متطورة للولايات المتحدة والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا ومناطق أخرى".
وأكدت "ميتا" أنّ هذا المشروع يمثل "استثماراً متعدد السنوات بمليارات الدولارات".