رأت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس، أن "الاجتماع المقرر بين الولايات المتحدة وإيران يوم السبت، سيحدّد مدى جدية طهران"، ولم تستبعد "إجراء المزيد من المحادثات بين البلدين".
ورداً على سؤال حول ما إذا كانت المحادثات ستقتصر على تلك المزمعة يوم السبت، أجابت: "أعتقد أن ما سيحدث يوم السبت سيحدد ما إذا كان هناك المزيد. حاليا، هذا اجتماع مُرتب. إنه ليس جزءا من مخطط أو إطار عمل أوسع. إنه اجتماع لتحديد مدى جدية الإيرانيين".