حلّت الإدارة الأميركية وكالة حكومية كانت تعنى بالتصدّي للتضليل الإعلامي الأجنبي، معتبرة أن قرارها يصبّ في جهود صون "حرّية التعبير".
ويأتي إغلاق "مركز التصدّي للتلاعب بالمعلومات والتدّخل من الخارج"، المعروف سابقاً باسم "مركز الالتزام العالمي"، فيما يحذّر خبراء من تزايد خطر انتشار حملات التضليل الإعلامي المدبّرة من خصوم الولايات المتحدة، مثل الصين وروسيا.
أعلن وزير الخارجية ماركو روبيو إغلاق الوكالة، مؤكّداً أنه يعود للمسؤولين الحكوميين "صون حقّ الأمريكيين في ممارسة حرّية التعبير وحمايته".