جدد الحزب التقدمي الإشتراكي "الدعوة إلى التزام وقف إطلاق النار في السويداء والذهاب إلى حوار حقيقي ينتج حلاً سياسياً يشمل كل أطياف المحافظة دون استثناء ويضمن حقوق ومطالب أبنائها تحت رعاية الدولة".
وأدان في بيان، " الاعتداءات التي حصلت على المدنيين والأُسر، واستهداف دور العبادة، والنيل من الشخصيات الدينية والاجتماعية".
كم أكد أنّ "هذه الأفعال تُشكّل انتهاكًا فاضحًا للقيم الإنسانية والاجتماعية والدينية، ولا يمكنها بأي حال من الأحوال أن تسهم في الوصول إلى الحل المطلوب".
وطالب،"إزاء هذا المشهد المؤلم الحكومة السورية بتحمّل مسؤولياتها كاملة، والتحرّك الجاد والفوري لوضع حدّ لهذا التصعيد، وحماية المدنيين وضمان سلامة المجتمع المحلي، والتأسيس لمرحلة جديدة من الأمن والاستقرار في إطار وحدة سوريا الكاملة".