رد رئيس ​لجنة المال والموازنة​ النائب ​ابراهيم كنعان​ على مقال نشر ÙÙŠ اØدى الصØ٠يتناول أداءه ÙÙŠ اللجنة، مشدداع على ان "القاصي والداني يعر٠جيداً انني ومن نشأتي وممارستي للشأنين العام والخاص، لا وجود ÙÙŠ اصولي او قاموسي للطبقية. ولم يكن هدÙÙŠ يوماً ÙÙŠ ​المجلس النيابي​ الا الدÙاع، Ùعلاً وليس قولاً وبالسرّ كما Ùعل ويÙعل بعض Ø£Øبابه، عن Øقوق الموظ٠والعسكري والاستاذ، ومØاسبة الÙاسدين من خلال عمل دؤوب تشهد له صÙØات جريدته الغراء".
وعن استبعاد "عن ØÙ‚" ​جمعية المصارÙ​ من اجتماعات ​الØكومة​، Ù„Ùت إلى ان "الاستماع واجب وليس خياراً، والا وقعنا بالمØظور من معلومات خاطئة وارقام غير دقيقة ومقاربات لا تتØقق. ÙØÙ‚ الاستماع والدÙاع مكرس Øتى للمجرم، وهذا من دون اغÙال قواعد الممارسة البرلمانية ونظامنا الداخلي منذ ​الاستقلال​ الى اليوم"ØŒ موضØا ان "لجنة الما عقدت 11 جلسة بين شهري ايار ÙˆØزيران 2020ØŒ ولم تنجز "توليÙØ© قانونية وتشريعية ورقمية ÙÙŠ اسبوعين" كما ورد ÙÙŠ المقال، بل دققت على مدى 7 أسابيع ÙÙŠ نقاط الخلا٠بين أعضاء الوÙد الØكومي ال​لبنان​ي، والتي بلغت مئات الا٠المليارات، ولم تصدر Øتى الآن ​تقرير​ها او خلاصاتها، ما يستدعي استغراب هذا الهجوم الأعمى غير المستند الى أي موق٠سوى القيام بواجب الرقابة البرلمانية ÙÙŠ Øالة الانقسام الخطير الØاصل، ÙˆÙÙŠ ضوء الكمّ من التزوير والتشويه Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ù„Ù„ÙˆÙ‚Ø§Ø¦Ø¹ المثبتة ÙÙŠ Ù…Øاضر اللجنة".
وأضا٠"أما عن قصة "رمي المسؤولية على ظهر ​الدولة​"ØŒ Ùهي مضØكة مبكية، وكأن الدولة كانت ÙÙŠ ​البرازيل​ عندما Ø§Ø³ØªØ¨ÙŠØ Ø§Ù„Ù…Ø§Ù„ العام وهدرت الاموال وبلغت المديونية العامة أرقاماً قياسية الخ". وأكد انه "لم نلتق اي جهة خارجية اخرى، وكل الكلام الوارد ÙÙŠ المقال عن الخلاصات التي قمنا بتسويقها كـ "تØميل الناس والدولة الكلÙØ© والمسؤولية" كذب مطلق تدØضه المØاضر وتقرير اللجنة الذي سننشره ÙÙŠ اليومين المقبلين بعد تسليمه لرئيس المجلس النيابي ÙˆÙÙ‚ الأصول".
ولÙت كنعان إلى ان "لجنة المال سعت الى التدقيق بالأرقام والمقاربات التي اوصلت الى الارقام، لكن هدÙنا، ليس الدخول طرÙا او استهدا٠واضعي الخطة، بل توØيد موق٠​الوÙد اللبناني​ لتØصين موقع لبنان التÙاوضي ÙˆØظوظه بالوصول الى التمويل، لأن الأداء، وكما هي الØال اليوم ØŒ يهدد Ùرصة Øصول لبنان على الدعم المطلوب".