عمد بعض المناصرين إلى رفع صورتين لرئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط ورئيس الحزب النائب تيمور جنبلاط في منطقة إبل السقي قضاء مرجعيون.
وعلى الإثر، طلب جنبلاط إنزال الصور شاكراً محبة الذين قاموا برفعها، متمنيًا أن يكون الاهتمام منصبّاً على التضامن الوطني في مواجهة إسرائيل.