أشار أحمد الشرع، بعد توقيعه على مسودة الإعلان الدستوري، إلى أن الإعلان مقدمة لطريق البناء والتطور، متعهداً بالقضاء على الجهل بالعلم.
وأمل في كلمة من دمشق، أن يكون ذلك فاتحة خير للشعب السوري على طريق البناء والتطور"، متمنيًا أن يكون هذا تاريخًا جديدًا لسوريا، نستبدل فيه الجهل بالعلم ونستبدل العذاب بالرحمة".