دشنت المملكة العربية السعودية متحف القرآن الكريم في حي حراء الثقافي في مدينة مكة المكرمة، والذي يعد الوجهة الإثرائية التي تعزز التجربة الدينية والثقافية لزوار المدينة.
ويضم المتحف مجموعة من المخطوطات النادرة، والمصاحف التاريخية، والعروض البصرية التفاعلية التي توضح مسيرة تدوين المصحف الشريف، ومظاهر العناية به عبر العصور.
وصُمّم المتحف ضمن منظومة متكاملة تجمع بين المعرفة والتقنيات الحديثة، ويهدف إلى إبراز قيمة القرآن الكريم بوصفه مصدر الهداية الأول للمسلمين.