علم موقع "الأفضل نيوز" أن ارتباكًا ظهر على وزير يشغل حقيبة "سيادية" حساسة، وينتمي إلى حزب عرف بمواقفه السياسية الحادة ضد النظام السوري السابق، حين سئل ما إذا كان مستعداً للذهاب إلى دمشق للقاء نظيره السوري، والبحث في المسائل المشتركة.
الوزير رد بنصف ابتسامة، و...انصرف!