حمل التطبيق

      اخر الاخبار  وزارة الدفاع الإسرائيلية: لا توجد لدى الحكومة أي نية لإقامة مستوطنات في قطاع غزة   /   حركة المرور كثيفة من تقاطع سامي الصلح باتجاه السوديكو ومن قصقص باتجاه بشارة الخوري ‎بيروت   /   وزير الطاقة والمياه جو الصدي: بحثتُ مع السفير الأميركي ميشال عيسى سبل تعزيز التعاون بين الولايات المتحدة ولبنان لا سيما في قطاع الطاقة   /   ‏"سانا": قوات إسرائيلية تتوغل مجدداً في قرية بريقة القديمة في ريف القنيطرة   /   وزير الخارجية المصري يؤكد أهمية تثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق شرم الشيخ للسلام في قطاع غزة   /   وزير الدفاع: إنّ الإمعان في تعميم هذا الافتراء والطعن بولاء أفراد المؤسسة هو خدمة لأعداء لبنان   /   مكتب وزير الدفاع: تزعم هذه الوسائل والمواقع أنّ لأفراد الجيش علاقة بها   /   مكتب وزير الدفاع: تتناول وسائل إعلامية ومواقع ما تسميه علاقة أفراد المؤسسة العسكرية بأحزاب وجهات وتنظيمات   /   حماس: تصريحات كاتس حول بقاء قوات إسرائيلية داخل غزة انتهاك لاتفاق وقف النار   /   إعلام العدو: "الكنيست الإسرائيلي" يُصادق على تمديد قانون يُتيح إغلاق قنوات أجنبية بدعوى "المساس بأمن الدولة" حتى نهاية عام 2027   /   النائب ‎وضاح الصادق لـ"‎هنا بيروت": أجزم بعدم صحة ما يُروّج له بانخراط عناصر الجيش اللبناني بصفوف "حزب الله"   /   حركة المرور طبيعية على طريق ‎ضهر البيدر والرؤية جيدة جدا   /   وزير الدفاع الإسرائيلي: وجود "لواء ناحال" في غزة سيكون لأهداف أمنية فقط   /   وزارة الكهرباء العراقية: توقف ضخ الغاز الإيراني بالكامل لظروف طارئة   /   وزير الخارجية المصري يؤكد في اتصال هاتفي مع نظيره التركي أهمية الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة   /   حركة المرور كثيفة من ‎المكلس باتجاه ‎المنصورية وباتجاه ‎الحازمية   /   السفير السعودي في اليمن: بجهود صادقة من سلطنة عمان تم توقيع اتفاقية لتبادل كل المحتجزين في اليمن   /   رئيس الجمهورية جوزاف عون: من حق موظفي القطاع العام المطالبة بإنصافهم   /   بيروتي لـmtv: زيادة الإستثمارات في لبنان هي مؤشّر إيجابي ونحن مقبلون على مرحلة من الإزدهار وكلّ ما يتوجّب علينا فعله هو التسويق لذلك   /   أمين عام المؤسسات السياحيّة جان بيروتي لـmtv: نسبة إشغال الفنادق في بيروت تخطّت الـ80 في المئة وخارج بيروت وصلت الى 60 و70 في المئة وهذا مؤشّر إيجابي   /   تحليق طائرة مسيرة على علو منخفص جدا فوق بلدة النبي شيت والسلسلة الشرقية   /   فرانس برس: ألمانيا تعلن ترحيل سوري إلى بلاده للمرة الأولى منذ العام 2011   /   مرقص: النقاش تناول الأرقام المتعلقة بسيولة القطاع المصرفي وكلفة تطبيق هذا القانون باحتسابات معيّنة نتيجة العمل على كيفية تسديد الودائع والدخول في جداول مالية   /   وزير الإعلام بول مرقص عن جلسة الحكومة: في الجزء الأول من الجلسة كان النقاش عامًا حول أساسيات تتعلق بقانون "الفجوة المالية"   /   "أ ف ب": للمرة الأولى منذ العام 2011 ⁧ ألمانيا‬⁩ تعلن ترحيل لاجئ سوري الى بلاده ‏   /   

خبر سيئ لعشاق اللون الأرجواني: عيناك وقعتا في الفخ!

تلقى أبرز الأخبار عبر :


 

لاشك أن عشاق اللون الأرجواني سيصدمون عندما يعلمون أن لونهم المفضل غير موجود في الواقع، فقد وجدت دراسة جديدة أن الدماغ البشري هو الذي يُنتجه بكل بساطة.

 

وفي التفاصيل: أوضح العلماء أنه عندما نرى خطوطا موجية حمراء وزرقاء من الضوء في آنٍ واحد، ترتبك العينان والدماغ لأن هذين اللونين يقعان على طرفي نقيض من طيف الضوء المرئي، حسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل".

 

يجمع الأزرق والأحمر وللتعويض عن ذلك، يُثني الدماغ الطيف على شكل دائرة، فيجمع الأزرق والأحمر ليُنتج اللون الأرجواني.

 

ومع أن هذا اللون "حقيقي" بمعنى أننا نراه، إلا أنه ناتج عن محاولة الدماغ حل الالتباس بين طولين موجيين متعاكسين للضوء، وفق ما جاء في الدراسة العلمية.

 

فعندما يدخل الضوء إلى عينيك يصطدم بخلايا خاصة تُسمى "المخاريط"، التي تساعد على رؤية الألوان، وهي 3 أنواع، نوع للأطوال الموجية القصيرة (المخاريط S، التي تستشعر الأزرق والبنفسجي)، ونوع للأطوال الموجية المتوسطة (المخاريط M، التي تستشعر الأخضر والأصفر)، ونوع للأطوال الموجية الطويلة (المخاريط L، التي تستشعر الأحمر والبرتقالي).

 

إذ يستجيب كل نوع من المخاريط لجزء مختلف من طيف الضوء المرئي.

 

فعندما يسقط لون معين من الضوء على العين، يتم تنشيط المخاريط المقابلة. ثم ترسل هذه الخلايا الخاصة إشارات عبر العصب البصري إلى الدماغ. فيستقبل المهاد، الذي يعالج حواس جسمك، الإشارات ويبدأ في عملية فهم ما تراه.

 

ثم تنتقل الإشارات إلى القشرة البصرية، حيث يحلل الدماغ المخاريط التي تم تنشيطها ومدى قوتها. ويستخدم هذه المعلومات لتحديد اللون الدقيق.

 

فإذا كان الضوء بين لونين- مثل الأزرق والأخضر- يُنشّط المخاريط S وM. فيقارن الدماغ مقدار تنشيط كل مخروط لتحديد اللون النهائي.

 

ويسمح لنا هذا النظام برؤية ليس فقط الألوان الأساسية، بل أيضًا الألوان المختلطة والدرجات بينها، مثل الأزرق المخضر أو الفيروزي.

 

علما أنه إجمالاً، تستطيع أعيننا ودماغنا تمييز أكثر من مليون لون مختلف.

 

لذا قد يظن البعض أن الدماغ قد يُعالج اللون الأرجواني بنفس الطريقة.

 

لكن لأن الأحمر والأزرق يقعان على طرفي نقيض من طيف الضوء المرئي، فلا ينبغي أن يختلطا معًا لتكوين لون جديد، على الأقل وفقًا لأدمغتنا.

 

لذلك يتعثر الدماغ عند تنشيط كلٍّ من المخاريط S (الضوء الأزرق/البنفسجي) والمخاريط L (الضوء الأحمر).

 

وللتغلب على هذا الالتباس، يُقوّس الدماغ طيف الضوء المرئي على شكل دائرة بحيث يلتقي الأحمر والأزرق/البنفسجي، مما ينتج عنه اللون الأرجواني.

 

وهكذا، تُقنعنا أدمغتنا بأننا نرى لونًا غير موجود في الواقع.

 

على الرغم من تلك الحقيقة المفاجئة، لا شك أن اللون الأرجواني لا يزال يشكل أحد الألوان المفضلة للملايين من البشر حول العالم.