أشار Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ رامي عليق إلى أن "Ø§Ù„Ù…ÙˆØ¯ÙØ¹Ø© سالي ØØ§Ùظ التي اقتØÙ…ت بنك لبنان والمهجر لأخذ وديعتها لم تتّبع التّعليمات التي زودها بها".
وقال عليق: "هناك جهاتٌ ØØ²Ø¨ÙŠÙ‘ةٌ دخلت على الخط ونسّقت مع سالي لتبرهن للشعب اللبناني وللمودعين أن طريقة استخدام القوّة لأخذ الوديعة هي طريقة غير مشروعة، لكن لن Ù†Ø³Ù…Ø Ù„Ø£ÙŠ جهة أن تتدخّل، لأن ØÙ‚ Ø§Ù„Ø¯ÙØ§Ø¹ المشروع هو ØÙ‚ كرسه الدستور اللبناني".
وخلال Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« ÙƒØ´Ù Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ رامي عليق عن اتّصالات يتلقاها يومياً من مودعين ÙŠØªØØ¶Ø±ÙˆÙ† Ù„Ø§Ù‚ØªØØ§Ù… المصار٠بالرصاص الØÙŠÙ‘٠هذه المرة، متوجّها إلى جميع المودعين بالقول: "لا تخاÙوا ولا تسكتوا عن ØÙ‚ّكم".