أعلن النائب ​جهاد الصمد​، الّذي مثّل "​اللقاء التشاوري​" ÙÙŠ اجتماع ​بعبدا​ الاقتصادي- السياسي، "أنّه لا يأمل خيرًا من الإجتماع، لأنّ Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø ÙŠØ¨Ø¯Ø£ أوّلًا Ø¨Ù…ØØ§Ø³Ø¨Ø© المسؤولين من رؤساء ووزراء ونواب على سرقة المال العام، ويكتمل بقضاء نزيه غير مسيّس كما هي Ø§Ù„ØØ§Ù„ اليوم، Ù„Ù†ØµØ¨Ø Ø¨Ø°Ù„Ùƒ دولة قويّة وعادلة".
وبيّن ÙÙŠ ØªØµØ±ÙŠØ ØµØØ§ÙÙŠØŒ أنّ "اجتماع بعبدا لو جاء ÙÙŠ ظرو٠طبيعيّة Ù„Ø§Ø¹ØªÙØ¨Ùر اعتداء وانتقاصًا من صلاØÙŠÙ‘ات الØÙƒÙˆÙ…Ø© ورئيسها، أمّا ÙÙŠ هذه Ø§Ù„ØØ§Ù„ الاستثنائيّة الّتي نمرّ Ùيها، ÙˆÙÙŠ â€‹ØØ§Ù„Ø© الطوارئ​ الإقتصادية، Ùما جرى أمر ضروري وطبيعي".
وتعليقاً على ردّ "â€‹ØØ²Ø¨ الله​" ÙÙŠ ​الجنوب​، ركّز الصمد على أنّه "لو لم ÙŠØØµÙ„ هذا الرد لكنّا عدنا إلى ما قبل عام 2006ØŒ ولكانت ​إسرائيل​ استمرّت ÙÙŠ Ø§Ø³ØªØ¨Ø§ØØ© أجواء ​لبنان​ وأراضيه"ØŒ مشدّدًا على أنّ "واعد الاشتباك الّتي أرسَتها المقاومة عام 2006 أمّنت الاستقرار ÙÙŠ الجنوب ولبنان". وأكّد "وجوب Ø§Ù„Ø¥Ø³ØªÙØ§Ø¯Ø© من â€‹Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ù‚Ø§ÙˆÙ…Ø©â€‹ كعنصر مساعد لتأمين الأمان والاستقرار والسيادة ÙÙŠ البلاد، وهو عنصر قوّة للبلاد".