حمل التطبيق

      اخر الاخبار  غارة معادية تستهدف بلدة الطيبة   /   مراسل الأفضل نيوز: غارة معادية تستهدف محلة الوادي في خراج بلدة شبعا   /   مراسل الأفضل نيوز: غارة معادية تستهدف النبطية الفوقا   /   مراسل الأفضل نيوز: غارة معادية تستهدف يحمر الشقيف   /   مراسل الأفضل نيوز: غارة معادية تستهدف بلدة حبوش   /   ‏جيش العدو: تقرر استدعاء فرقة احتياط إضافية للمهام العملياتية في الجبهة الشمالية   /   واللا عن وزير طاقة العدو: جميع الخيارات على الطاولة بما في ذلك مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية   /   واللا عن وزير طاقة العدو: اتفاق الغاز مع ‎لبنان كان خطأ وأدرس الأدوات المتاحة لدينا لإلغائه   /   بايدن: اتفقنا مع مجموعة السبع على تشديد العقوبات ضد إيران   /   المقاومة الاسلامية في العراق تستهدف هدفا حيويا في شمال الأراضي المحتلة بواسطة الطيران المسير   /   مراسل الأفضل نيوز: ٣ شهداء حتى الآن في الغارة المعادية التي استهدفت جويا   /   البرلمان الإيراني: تصريحات قاليباف أكدت أن إيران تدعم كل ما يقره الشعب اللبناني وحكومته والمقاومة لتحقيق هدنة دائمة   /   شهيدان نتيجة الغارة على مدخل وادي خليل في الزرارية   /   البرلمان الإيراني: ما نسبته بعض وسائل الإعلام إلى قاليباف بشأن التطورات في لبنان غير صحيح   /   صفارات الإنذار تدوي في المطلة   /   صفارات الإنذار تدوي في مسكفعام في إصبع الجليل   /   "إسرائيل هيوم": نتنياهو وهرتسوغ اتفقا على وجود فرصة كبيرة لاتفاق عودة المختطفين والقضاء على حماس بعد تلقي تقييم أمني   /   الإليزيه: ماكرون سيبحث مع قادة أميركا وألمانيا وبريطانيا وقف النار في غزة ولبنان   /   هيئة بث العدو: المشاورات تناولت الرد "الإسرائيلي" على هجوم ‎إيران الصاروخي والأوضاع على جبهة ‎لبنان   /   هيئة بث العدو: المناقشات شملت ملف الأسرى وإنجاز صفقة تبادل بعد "تصفية" السنوار   /   هيئة بث العدو: نتنياهو أجرى مشاورات أمنية مع وزير دفاعه وعدد قليل من وزراء حكومته   /   ميقاتي تسلم من قائد الجيش الملف الخاص بمطالب وحاجات المؤسسة العسكرية الذي سترفعه الحكومة الى مؤتمر باريس لدعمها   /   مصادر طبية للجزيرة: 12 شهيدا في غارات على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر اليوم   /   إعلام العدو: انفجرت طائرة بدون طيار في المنطقة الشمالية   /   إعلام العدو: إصابة جندي "إسرائيلي" بجروح خطيرة في الجولان   /   

رعد: لن يقدروا على كسر المقاومة في الانتخابات!

تلقى أبرز الأخبار عبر :


 

نظمت منطقة صيدا في “حزب الله "ØŒ افطاراً لرؤساء بلديات ومخاتير بلدات قضاء الزهراني برعاية رئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد في قناريط

 Ø¨Ø¹Ø¯ الافطار كان لرعد لقاء حواري قال خلاله رعد ØŒ "أن الأميركي يستثمر في أي مكان يوجد فيه إمكانية انقسام شعبي وفتنة بين دولة وأخرى وصراعات داخلية تضعف الجميع، وللأسف اليوم في لبنان يستثمر الأميركي عبر وكلائه ومعتمديه من لبنانيين ومن دول المنطقة".

 

وأضاف: “نفترض أن أجواء التحريض والصراع سيذهب بعد الانتخابات الى اتجاه اخر لأنهم لن يقدروا على كسر المقاومة في الانتخابات مهما كانت النتائج، فالمقاومة باقية”ØŒ معتبرا ان “من يريد أن يبني البلد عليه أن يغير بطريقة تفكيره وتعاطيه".

 

وتابع رعد: “نحن عازمون على إعادة النظر بهذا البلد ومؤسساته، منعا للتدخل الاجنبي والفساد والهدر والتغطيات وغياب المحاسبة، ونحن لسنا من الذين يفرضون قوانين على الآخرين ولكن نريد التفاهم مع الشركاء على طريقة حكم البلد، وبقدر ما نحن قساة وحادون مع العدو الاسرائيلي بقدر ما نحن ناعمون ومنفتحون مع من يريد بناء لبنان المستقل الحريص على تنمية المؤسسات وعلى كرامة الشعب، ولدينا برنامجنا ولكن لا ندعي إننا لوحدنا قادرون على تنفيذه، أما الاخر فأين برنامجه؟”.

 

كما دعا الاخر الى “التوافق على برنامج يعيد بناء مؤسسات الدولة بما يحقق تطلعات الشعب، وقد أصبح لدينا تجربة وخبرة للوقوف بوجه القانون الذي يضر بمصلحة البلد والوقوف مع القانون الذي يخدم البلد”ØŒ معتبرا أن “النائب ليس عمله أن يكون معقب معاملات للمواطنين في الادارات الفاسدة في هذا البلد، بل دوره تصويب القوانين وتصحيح الادارة وكل ما يحقق مصالح المواطنين وإيصال الخدمات للمواطن باستعمال الهاتف، وكل ذلك يتطلب جهدا وتشريعات”.

 

وأردف: “في الدورة النيابية الماضية قدمت كتلة الوفاء 30 اقتراح قانون ووقعت 60 اقتراح قانون مع كتل أخرى لوجود مصلحة للناس، لكن للأسف بعض القوانين تحتاج لمراسيم تطبيقية فتعلق بادراج الحكومة حوالى سنتين او ثلاث كي تصدر مراسيمها مما يضيع الفرص، وقد اقررنا حوالى 35 قانونا ونتابع باقي القوانين لاقرارها”.

 

وقال :“نملك عقولا يجب استثمارها في البلد، فنحن قادرون على المنافسة في الإنتاج المعرفي ولو على صعيد تصنيع الفلاش ميموري. ولا نطلب صناعة طائرات او قطارات بل صناعات بأقل كلفة من استيرادها وإمكانية تسويقها والمنافسة، أما في الزراعة، فالمطلوب أن نستورد ما نحتاجه في غياب إمكانية المنافسة مع زراعة ما يؤدي الى خفض الأسعار”.

 

وفي المجال التربوي، اعتبر أنّ “المناهج بحاجة إلى تصحيح، فكلها مترجمة عن المناهج الغربية ولا تراعي الواقع اللبناني”.

 

وختم رعد: “بعد التجربة تبقى المعادلة الثلاثية هي التي ردعت العدو وجعلت الأميركي يحسب حسابنا والبديل تعريض البلد للابتزاز والبيع والشراء”ØŒ معتبرا ان “خصوصية الانتخابات السياسية المصيرية موجودة، وخلافنا مع الخصوم قائم على الأسس الاستراتيجية لبناء البلد، والذي يفرض على الجميع الجدية لتطبيق اتفاق الطائف، لأن الخروج عنه سرع في الأزمات التي واجهناها والتي سنواجهها اذا استمر هذا الخروج

 

نظمت منطقة صيدا في “حزب الله "ØŒ افطاراً لرؤساء بلديات ومخاتير بلدات قضاء الزهراني برعاية رئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد في قناريط

 Ø¨Ø¹Ø¯ الافطار كان لرعد لقاء حواري قال خلاله رعد ØŒ "أن الأميركي يستثمر في أي مكان يوجد فيه إمكانية انقسام شعبي وفتنة بين دولة وأخرى وصراعات داخلية تضعف الجميع، وللأسف اليوم في لبنان يستثمر الأميركي عبر وكلائه ومعتمديه من لبنانيين ومن دول المنطقة".

 

وأضاف: “نفترض أن أجواء التحريض والصراع سيذهب بعد الانتخابات الى اتجاه اخر لأنهم لن يقدروا على كسر المقاومة في الانتخابات مهما كانت النتائج، فالمقاومة باقية”ØŒ معتبرا ان “من يريد أن يبني البلد عليه أن يغير بطريقة تفكيره وتعاطيه".

 

وتابع رعد: “نحن عازمون على إعادة النظر بهذا البلد ومؤسساته، منعا للتدخل الاجنبي والفساد والهدر والتغطيات وغياب المحاسبة، ونحن لسنا من الذين يفرضون قوانين على الآخرين ولكن نريد التفاهم مع الشركاء على طريقة حكم البلد، وبقدر ما نحن قساة وحادون مع العدو الاسرائيلي بقدر ما نحن ناعمون ومنفتحون مع من يريد بناء لبنان المستقل الحريص على تنمية المؤسسات وعلى كرامة الشعب، ولدينا برنامجنا ولكن لا ندعي إننا لوحدنا قادرون على تنفيذه، أما الاخر فأين برنامجه؟”.

 

كما دعا الاخر الى “التوافق على برنامج يعيد بناء مؤسسات الدولة بما يحقق تطلعات الشعب، وقد أصبح لدينا تجربة وخبرة للوقوف بوجه القانون الذي يضر بمصلحة البلد والوقوف مع القانون الذي يخدم البلد”ØŒ معتبرا أن “النائب ليس عمله أن يكون معقب معاملات للمواطنين في الادارات الفاسدة في هذا البلد، بل دوره تصويب القوانين وتصحيح الادارة وكل ما يحقق مصالح المواطنين وإيصال الخدمات للمواطن باستعمال الهاتف، وكل ذلك يتطلب جهدا وتشريعات”.

 

وأردف: “في الدورة النيابية الماضية قدمت كتلة الوفاء 30 اقتراح قانون ووقعت 60 اقتراح قانون مع كتل أخرى لوجود مصلحة للناس، لكن للأسف بعض القوانين تحتاج لمراسيم تطبيقية فتعلق بادراج الحكومة حوالى سنتين او ثلاث كي تصدر مراسيمها مما يضيع الفرص، وقد اقررنا حوالى 35 قانونا ونتابع باقي القوانين لاقرارها”.

 

وقال :“نملك عقولا يجب استثمارها في البلد، فنحن قادرون على المنافسة في الإنتاج المعرفي ولو على صعيد تصنيع الفلاش ميموري. ولا نطلب صناعة طائرات او قطارات بل صناعات بأقل كلفة من استيرادها وإمكانية تسويقها والمنافسة، أما في الزراعة، فالمطلوب أن نستورد ما نحتاجه في غياب إمكانية المنافسة مع زراعة ما يؤدي الى خفض الأسعار”.

 

وفي المجال التربوي، اعتبر أنّ “المناهج بحاجة إلى تصحيح، فكلها مترجمة عن المناهج الغربية ولا تراعي الواقع اللبناني”.

 

وختم رعد: “بعد التجربة تبقى المعادلة الثلاثية هي التي ردعت العدو وجعلت الأميركي يحسب حسابنا والبديل تعريض البلد للابتزاز والبيع والشراء”ØŒ معتبرا ان “خصوصية الانتخابات السياسية المصيرية موجودة، وخلافنا مع الخصوم قائم على الأسس الاستراتيجية لبناء البلد، والذي يفرض على الجميع الجدية لتطبيق اتفاق الطائف، لأن الخروج عنه سرع في الأزمات التي واجهناها والتي سنواجهها اذا استمر هذا الخروج

 

نظمت منطقة صيدا في “حزب الله "ØŒ افطاراً لرؤساء بلديات ومخاتير بلدات قضاء الزهراني برعاية رئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد في قناريط

 Ø¨Ø¹Ø¯ الافطار كان لرعد لقاء حواري قال خلاله رعد ØŒ "أن الأميركي يستثمر في أي مكان يوجد فيه إمكانية انقسام شعبي وفتنة بين دولة وأخرى وصراعات داخلية تضعف الجميع، وللأسف اليوم في لبنان يستثمر الأميركي عبر وكلائه ومعتمديه من لبنانيين ومن دول المنطقة".

 

وأضاف: “نفترض أن أجواء التحريض والصراع سيذهب بعد الانتخابات الى اتجاه اخر لأنهم لن يقدروا على كسر المقاومة في الانتخابات مهما كانت النتائج، فالمقاومة باقية”ØŒ معتبرا ان “من يريد أن يبني البلد عليه أن يغير بطريقة تفكيره وتعاطيه".

 

وتابع رعد: “نحن عازمون على إعادة النظر بهذا البلد ومؤسساته، منعا للتدخل الاجنبي والفساد والهدر والتغطيات وغياب المحاسبة، ونحن لسنا من الذين يفرضون قوانين على الآخرين ولكن نريد التفاهم مع الشركاء على طريقة حكم البلد، وبقدر ما نحن قساة وحادون مع العدو الاسرائيلي بقدر ما نحن ناعمون ومنفتحون مع من يريد بناء لبنان المستقل الحريص على تنمية المؤسسات وعلى كرامة الشعب، ولدينا برنامجنا ولكن لا ندعي إننا لوحدنا قادرون على تنفيذه، أما الاخر فأين برنامجه؟”.

 

كما دعا الاخر الى “التوافق على برنامج يعيد بناء مؤسسات الدولة بما يحقق تطلعات الشعب، وقد أصبح لدينا تجربة وخبرة للوقوف بوجه القانون الذي يضر بمصلحة البلد والوقوف مع القانون الذي يخدم البلد”ØŒ معتبرا أن “النائب ليس عمله أن يكون معقب معاملات للمواطنين في الادارات الفاسدة في هذا البلد، بل دوره تصويب القوانين وتصحيح الادارة وكل ما يحقق مصالح المواطنين وإيصال الخدمات للمواطن باستعمال الهاتف، وكل ذلك يتطلب جهدا وتشريعات”.

 

وأردف: “في الدورة النيابية الماضية قدمت كتلة الوفاء 30 اقتراح قانون ووقعت 60 اقتراح قانون مع كتل أخرى لوجود مصلحة للناس، لكن للأسف بعض القوانين تحتاج لمراسيم تطبيقية فتعلق بادراج الحكومة حوالى سنتين او ثلاث كي تصدر مراسيمها مما يضيع الفرص، وقد اقررنا حوالى 35 قانونا ونتابع باقي القوانين لاقرارها”.

 

وقال :“نملك عقولا يجب استثمارها في البلد، فنحن قادرون على المنافسة في الإنتاج المعرفي ولو على صعيد تصنيع الفلاش ميموري. ولا نطلب صناعة طائرات او قطارات بل صناعات بأقل كلفة من استيرادها وإمكانية تسويقها والمنافسة، أما في الزراعة، فالمطلوب أن نستورد ما نحتاجه في غياب إمكانية المنافسة مع زراعة ما يؤدي الى خفض الأسعار”.

 

وفي المجال التربوي، اعتبر أنّ “المناهج بحاجة إلى تصحيح، فكلها مترجمة عن المناهج الغربية ولا تراعي الواقع اللبناني”.

 

وختم رعد: “بعد التجربة تبقى المعادلة الثلاثية هي التي ردعت العدو وجعلت الأميركي يحسب حسابنا والبديل تعريض البلد للابتزاز والبيع والشراء”ØŒ معتبرا ان “خصوصية الانتخابات السياسية المصيرية موجودة، وخلافنا مع الخصوم قائم على الأسس الاستراتيجية لبناء البلد، والذي يفرض على الجميع الجدية لتطبيق اتفاق الطائف، لأن الخروج عنه سرع في الأزمات التي واجهناها والتي سنواجهها اذا استمر هذا الخروج