أعرب المستشار الألماني أولاف شولتس عن تأييده لطرد مرتكبي جرائم من البلاد "حتى لو كانوا من سوريا وأفغانستان"، وذلك بعد ستة أيام على هجوم بسكين أعاد إطلاق هذا الجدل في البلاد.
وفي خطاب ألقاه أمام النواب في البوندستاغ، قال شولتس: "أشعر بالاستياء حين يرتكب شخص ما طلب الحماية في بلادنا، جرائم خطيرة. المجرمون الخطرون والإرهابيون الخطرون لا مكان لهم هنا"، مضيفًا: "في مثل هذه الحالات، مصلحة ألمانيا في مجال الأمن تتفوق على مصلحة المنفذ".
وأكد أن ألمانيا"لن تتسامح بعد الآن مع تمجيد الأعمال الإرهابية والاحتفاء بها".

alafdal-news
