أكدت وزارة الخارجية الأميركية أنها "ملتزمة بالدفاع عن "إسرائيل" ضد حزب الله ووكلاء إيران".
ورأت أن "وقف إطلاق النار سيوقف قتل المدنيين بغزة ويطلق سراح الأسرى ويهدئ الوضع على حدود لبنان"، لافتة إلى أن "الوضع كان خطيرا للغاية على المستوى الإقليمي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول ولا يزال كذلك".
وأشارت إلى أنها "لا تسعى لتصعيد الصراع في المنطقة والحلول الدبلوماسية ستتيح لآلاف اللبنانيين و"الإسرائيليين" العودة لمنازلهم".
وشددت على أن "الأولوية بالنسبة للولايات المتحدة تبقى نزع فتيل التصعيد".