تØشيد Ù„Øملة الكترونية تزامناً مع انعقاد المØكمة الÙرنسية يوم الخميس المقبل
بعد غد، تعقد «Ù…Øكمة باريس الإدارية»ØŒ جلسة علنية لمناقشة الدعوى التي رÙعها Ù…Øامي المناضل جورج عبد الله، الÙرنسي جان لوي شالنسيه، ضد وزير الداخلية الÙرنسي انذاك مانويل Ùالس الذي سبق أن رÙض التوقيع على قرار ترØيل عبد الله الى لبنان، عام 2013ØŒ بعد قضاء الأخير 29 عاماً ÙÙŠ المعتقل الÙرنسي، وصدور قرار بالإÙراج عنه شريطة ترØيله الى بلاده. الدعوى رÙعت عام 2020ØŒ بعدما قامت وزارة العدل الÙرنسية بتمييز الØكم القضائي بالإÙراج عن عبدالله، ومنØت بالتالي غطاء لقرار وزارة الداخلية. وبعد خمس سنوات، تقدم عبدالله بواسطة وكيله، بدعوى ضد وزارة الداخلية لرÙض قرار ترØيله، Ùيما ينتظر البت ÙÙŠ هذه الدعوى القضائية. ÙˆÙÙŠ هذا السياق، دعت «Ø§Ù„Øملة الموØدة للإÙراج عن عبدالله» ÙÙŠ باريس إلى التظاهر أمام مقر المØكمة بالتزامن مع موعد الجلسة بعد ظهر الخميس، تØت شعار «ÙŠØ¬Ø¨ أن يوقع» للضغط على المØكمة والإÙراج عن المناضل اللبناني. وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، دعت «Ø§Ù„Øملة الوطنية لتØرير جورج عبد الله» الى المشاركة الØاشدة اÙتراضياً للضغط على المØكمة الÙرنسية عبر استخدام هاشتاغ «#FreeGeorgesAbdallah»ØŒ بدءاً من الليلة ÙˆØتى مساء يوم الخميس موعد الجلسة المنتظرة،مع ذكر (tag) ÙÙŠ كل وسم Øساب وزير الداخلية الÙرنسي الØالي جيرالد ديرمانان. يذكر أنّ عبد الله كان قد اعتقل عام 1984ØŒ ÙˆØكم بعد ثلاث سنوات بالسجن المؤبد «Ø¨ØªÙ‡Ù…Ø© التواطؤ ÙÙŠ أعمال إرهابية والمشاركة ÙÙŠ اغتيال ديبلوماسي إسرائيلي وآخر أميركي». وعلى الرغم من انتهاء مدة اعتقاله عام 1999ØŒ بعد استيÙائه الشروط المطلوبة للإÙراج عنه عام 2003 من بينها ترØيله إلى لبنان، الا أنّ النيابة العامة الÙرنسية تقدمت باستئنا٠للقرار، ولم ÙŠÙÙرج عن المناضل اللبناني لغاية اليوم.
المصدر:جريدة الأخبار