علّق المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، على مسألة تغيير العقيدة النووية الروسية، قائلًا: "في الظروف الحالية، يجدر بجميع الجهات الحفاظ على الهدوء وإظهار ضبط للنفس من خلال العمل معا عبر الحوار والتشاور لتهدئة التوتر".
ويأتي ذلك في وقت يتزايد فيه التوتر بين روسيا من جهة وأميركا وحلف الناتو من جهة أخرى بعد سماح الرئيس الأميركي جو بايدن لكييف بضرب الأراضي الروسية بواسطة الصواريخ الأميركية، في وقت يواصل فيه الجيش الروسي تقدمه في شرق أوكرانيا.
وبعد القرار الأميركي، وقع بوتين على وثيقة العقيدة النووية المحدثة التي توسع إمكانية استخدام السلاح النووي.