أكدت لجنة الاساتذة المتعاقدين ÙÙŠ التعليم المهني والتقني الرسمي، أنها "ماضية بإضرابها، وأنها لن تعود الى التدريس ما دامت السلطة تمعن ÙÙŠ تهميشنا، ÙÙ†ØÙ† لن نكون ÙÙŠ مقام شهود زور على هضم الØقوق وتكريس الدونية بØÙ‚ المتعاقدين من قبل أي سلطة كانت".
وأضاÙت ÙÙŠ بيان: "تشاء الاقدار أن نمتØÙ† بالتجربة اليوم، ونشاء Ù†ØÙ† أن لا نهون أو نهان، لا يظنن Ø£Øد أننا سنغادر ميدان النضال، ÙÙ†ØÙ† أصØاب ØÙ‚ØŒ ونØÙ† أهل الثبات بوجه التهميش المتمادي بØقنا منذ زمن. Ù†ØÙ† اليوم أمام مرØلة مصيرية، ومØطة Ù…Ùصلية وربما نهائية، Ùإما الصمود بوجهها كجسد واØد، وإما التلاشي. لنصنع هويتنا بالتكات٠والصمود".
وشددت على أن "سبيلنا الأوØد بات ÙŠÙرض Ù†Ùسه ولا سبيل غيره، هو بتكاتÙنا وصمودنا، Øتى يعاد الاعتبار لنا كأصØاب ØÙ‚ØŒ ويعمل على Ø¥Øقاقه Ùعلا، ولنكن على هذا القدر من المسؤولية، وخصوصا أننا أمام Ùرصة إستثنائية خلال Ùترة اجتماعات الØكومة لمناقشة الموازنة وإقرارها ÙÙŠ المجلس النيابي ÙÙŠ شهر شباط المقبل".
ودعت اللجنة جميع المتعاقدين ÙÙŠ التعليم الرسمي بمختل٠مسمياتهم، الى "الوقو٠صÙا واØدا ÙÙŠ تØديد الهوية التربوية من خلال تØديد مصيرهم، لا تراجع، لا عودة، أبقوا صÙا واØدا يدا واØدة، لا تهتزوا، إصنعوا جدار الدÙاع عن الØÙ‚".