علم موقع "الأفضل نيوز"، أن أحد الأساقفة الموارنة لاحظ أن الوزير وليد جنبلاط توجه إلى دمشق ، بعدما شاهد إلى أي مدى وصلت "النزعة الإسرائيلية " في منطقة "جبل العرب" (جبل الدروز سابقًا)، وقد فتحت أمامه أبواب المدينة السبعة" .
كما سأل مستشارًا بارزًا لسمير جعجع ما إذا كان هذا الأخير سيزور دمشق دعمًا للمسيحيين، فكان جوابه "شو بدك يانا نشحد موعد من أبو محمد الجولاني ؟" .