حمل التطبيق

      اخر الاخبار  استشهاد أربعة مدنيين جراء انفجار منزل في بلدة طيرحرفا   /   مصادر "اليونيفيل" لـmtv: أورتاغوس لن تترأس اجتماعًا للجنة المراقبة الدولية المكلفة متابعة اتفاق وقف إطلاق النار بل ستكون لها جولة في الجنوب   /   ميقاتي يلتقي السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو في دارته في طرابلس   /   الخارجية اللبنانية: أي مسعى للاستيلاء على أراضي الفلسطينيين وتهجيرهم بالقوة هو محاولة لتصفية القضية الفلسطينية وضرب حق العودة للاجئين الفلسطينيين   /   الجيش الاسرائيلي ينفذ أعمال تفجير على مرحلتين في بلدة كفركلا   /   معلومات عن غارة من مسيّرة معادية استهدفت منطقة تبنا في البيسارية   /   حركة المرور ناشطة على أوتوستراد ‎جونية بالاتجاهين   /   الرئيس عون للسفير البابوي: أعلم أن لبنان دائمًا في قلب البابا فرنسيس وصلواته وأتطلّع إلى لقاء قريب مع قداسته   /   كاتس: لن نسمح بأن يتحدث ضباط الجيش الإسرائيلي ضد مقترح ترامب وتوجيهات المستوى السياسي   /   المحقق العدلي في جريمة إنفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار يعاود اليوم جلسات التحقيق   /   قصف مدفعي يستهدف منطقة جرماش الحدودية من قبل عناصر هيئة تحرير الشام   /   القناة 12 الإسرائيلية: وزير الدفاع يوعز بتوبيخ رئيس الاستخبارات العسكرية بسبب تصريحاته ضد خطة ترمب بشأن غزة   /   مصادر الحدث: حماس دعت الوسطاء خاصة مصر وقطر للضغط على إسرائيل لضمان تنفيذ الاتفاق   /   بدء اجتماع الرئيس عون ونائبة المبعوث الأميركي للشرق الأوسط في القصر الجمهوري   /   رئاسة الجمهورية: أورتاغوس نقلت لرئيس الجمهورية تهنئة الرئيس الأميركي دونالد ترامب والتمنيات بالتوفيق في مهامه الرئاسية مؤكدة دعم الولايات المتحدة للبنان وللبنانيين   /   بدء اجتماع الرئيس عون ونائبة المبعوث الأميركي للشرق الأوسط في القصر الجمهوري   /   نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس تصل إلى قصر بعبدا للإجتماع برئيس الجمهورية جوزيف عون   /   التحكم المروري: ‏طريق ‎ضهر البيدر سالكة حاليا أمام جميع المركبات باستثناء الشاحنات   /   المحكمة الجنائية الدولية: ندين إصدار أمر تنفيذي أمريكي بفرض عقوبات على المحكمة   /   ‏خامنئي: إذا هاجم الأميركيون أمن الشعب الإيراني فإننا سنهاجم أمنهم دون تردد   /   خامنئي: التفاوض مع الولايات المتحدة لا تأثير له في حل مشكلات بلدنا   /   السيد علي الخامنئي: التجربة تثبت أنّ التفاوض مع الولايات المتحدة ليس ذكيًا أو حكيمًا أو مشرفًا   /   الخارجية الصينية: نعارض بشدة جهود واشنطن لتشويه مبادرة الحزام والطريق من خلال الضغط والإكراه   /   يديعوت أحرونوت: الجيش سينسحب بالكامل من محور نتساريم الأحد وفق الاتفاق في حال تمت دفعة التبادل الخامسة بسلاسة   /   وزير الخارجية الإسرائيلي: تصرفات المحكمة الجنائية الدولية غير أخلاقية وليس لها أساس قانوني ولا تلتزم بالقانون الدولي   /   

تهديد خطير".. جنبلاط: العالم العربي أمام اختبار حاسم

تلقى أبرز الأخبار عبر :


رأى رئيس الحزب "التقدمي الإشتراكي" السابق وليد جنبلاط، أن "مسار الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية منذ وعد بلفور وحتى وعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لم يشهد تغييرات تُذكر"، لافتًا إلى أن "القوى الغربية المؤيدة للصهيونية، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، ما زالت تنتهج نفس السياسة التي تهدف إلى محو الهوية الفلسطينية".

 

 وأشار جنبلاط، في حديث لصحيفة "الجمهورية"، إلى أنه "منذ 107 أعوام، لم تغير هذه القوى نهجها، لا سيما في هذه المرحلة التي يشهد فيها العالم بروز الرؤية الإنجيلية التوراتية".

 

وعن دعوة ترامب إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة واستملاك الولايات المتحدة للقطاع، اعتبر جنبلاط أن "هذا الموقف يعكس جوهر المشروع الصهيوني، ويعد ترجمة لأهدافه التي تسعى إلى إلغاء الهوية الفلسطينية"، مشددًا على أن "ترامب يظهر بشكل غير مسبوق دعمه للمشروع الإسرائيلي الذي يهدف إلى تهجير الفلسطينيين وتهديد هويتهم"، محذرًا من أن "طرح ترامب يمثل تهديداً خطيراً على السلم والاستقرار في المنطقة".

 

ودعا إلى "ضرورة اتخاذ موقف عربي موحد وصارم لمواجهة هذا المخطط، الذي يسعى إلى تصفية القضية الفلسطينية وتحويل غزة إلى منطقة سياحية على أنقاض حقوق سكانها"، لافتًا إلى أن "العالم العربي اليوم أمام اختبار حاسم لرفض مخطط ترامب، ويجب دعم دول الطوق، مثل الأردن ومصر ولبنان، لوقف تنفيذ مشروع إبادة الشعب الفلسطيني وتفتيت المنطقة"، مشيرًا إلى أن "المشروع الأميركي، على الرغم من الاعتراضات الواسعة ضده، لا يزال قابلاً للتنفيذ، وذلك يعكس جوهر الإمبريالية الأميركية".

 

وفيما يتعلق بلبنان، أكد جنبلاط "ضرورة أن يتجنب البعض في الداخل التوهم بأنهم يمكنهم استغلال تداعيات العدوان الإسرائيلي الأخير ضد طرف آخر"، لافتًا إلى حكمة الرئيس صائب سلام التي تقول: "لا غالب ولا مغلوب"، مشددًا على أن "هذه الحكمة يجب أن تكون مرجعية في إدارة الوضع الداخلي المعقد ومعالجة الاستحقاقات الوطنية، بما في ذلك تشكيل الحكومة".