أعلنت فصائل العمل الوطني والإسلامي في غزة تأكيدها على دعم التحركات الشعبية التي تطالب بوقف الحرب وفتح المعابر. وأكدت الفصائل أن هذه التحركات جزء أساسي من معركة الصمود التي يخوضها الشعب الفلسطيني في كل مكان.
وقالت الفصائل إن التحرك الشعبي يُعتبر رسالة قوية للعالم بأن الشعب الفلسطيني يسعى إلى حياة كريمة ومستقبل آمن على أرضه.
كما أعربت عن ثقتها في وعي الشعب الفلسطيني بما يخطط له الاحتلال الإسرائيلي من خلال إطالة أمد الحرب ونقض الاتفاقات.
وأكدت أن المسيرات والتحركات الشعبية تُشكل رسالة للعالم بأن دماء أبناء الشعب الفلسطيني ليست رخيصة، وأنه كان لا بد من إيصال صوت الشعب إلى العالم كله، مؤكدة سأم الفلسطينيين من المراوغة الإسرائيلية.