أكد النائب ميشال موسى أن "لا تطوّرات أو إشارات جديدة في ما يتعلّق بالملف الرئاسي، رغم أن الحوار ليس مقطوعًا بين الأفرقاء".
وأشار إلى أن "التنسيق بين الموفد الأميركي والموفد الفرنسي في ما يتعلق بلبنان أساسي ومهم جدًا سواء على صعيد التهدئة في الجنوب أو على صعيد انتخاب رئيس الجمهورية، والإشارت الفعلية والجدية من المفترض أن تظهر من خلال حركة اللجنة الخماسية أولًا ومن خلال التواصل بين الأفرقاء اللبنانيين".
وأضاف، "المطلوب اليوم شبه إجماع وطني في ما يتعلّق بالمواقف والقرارات الوطنية وخاصة على صعيد الملفات الأساسية والمهمة جدًا لنهوض البلد، وأوّلها تثبيت الحدود اللبنانية بعد انتهاء الاعتداءات العسكرية على لبنان، والملف الاقتصادي وملف النزوح السوري وغيرها من الملفات.