أشار عضو كتلة "التّنمية والتّحرير" النّائب علي حسن خليل، إلى أنّه "يجري التّداول على وسائل التّواصل الاجتماعي، بصورة لجنود العدو الإسرائيليين في أحد المنازل، وهي مَعنونة "منزل علي حسن خليل في الخيام".
ولفت إلى أنّ "الخبر كما الصّورة هما غير صحيحَين، والعدو لم يستطع الدّخول إلى مدينة الخيام، ويواجَه بمقاومة عنيفة على مشارفها، وهو لم يحقّق أيًّا من أهدافه بل يتعرّض لخسائر كبيرة".