بعد ردّها على شائعات الطلاق، ظهرت ميشيل أوباما برفقة زوجها باراك أوباما في نيويورك، حيث رصدهما الصحافيون وهما يغادران مطعم فندق “لويل” بابتسامة عريضة ولفتة عفوية تؤكد متانة علاقتهما.
وكانت ميشيل قد أوضحت في بودكاست “Work in Progress” أن غيابها عن بعض المناسبات يعود لاختياراتها الشخصية، لا لوجود خلافات زوجية، مضيفة: “تعلّمت أن أقول لا عندما لا أرغب بالمشاركة، لكن يبدو أن المجتمع يجد صعوبة في تقبّل ذلك."