أظهرت الأرقام الرسمية أن عدد الوÙيات الناجمة عن هطول الأمطار الغزيرة ÙÙŠ جنوب شرق البرازيل ارتÙع إلى 40ØŒ Ùيما زار الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلÙا المنطقة وقال إنه ينبغي ÙÙŠ ما بعد عدم بناء منازل ÙÙŠ المناطق المعرّضة لخطر الانهيارات الأرضية والÙيضانات الكبرى.
وأعلنت السلطات ÙÙŠ ولاية ساو باولو أن أربعة أشخاص آخرين لقوا ØتÙهم بالإضاÙØ© إلى 36 شخصاً Ø£ÙØصوا ÙÙŠ اليوم السابق، لكن لا يزال من المتوقع الإعلان عن المزيد من الضØايا Øيث لا يزال عشرات الأشخاص ÙÙŠ عداد المÙقودين.
وإصطØب لولا وزراء من الØكومة أثناء مروره بالطائرة Ùوق بلدة ساو سيباستياو الساØلية، Øيث تعهد بالمساعدة ÙÙŠ إعادة بناء المدينة التي يبلغ عدد سكانها Ù†ØÙˆ 91 ألÙاً من خلال بناء منازل جديدة ÙÙŠ أماكن أكثر أمانا.Ù‹
وأضا٠أن الØكومة يجب أن تعمل على ترميم مراÙÙ‚ البنية التØتية الرئيسية مثل الطرقات التي تضرّرت من الانهيارات الأرضية.
ÙˆÙيضانات ساو باولو هي الأØدث ÙÙŠ سلسلة من الكوارث التي ضربت البرازيل ÙÙŠ الآونة الأخيرة، Øيث يتسبب البناء من دون تخطيط، وغالباً على سÙÙˆØ Ø§Ù„ØªÙ„Ø§Ù„ØŒ ÙÙŠ عواقب مأساوية خلال موسم الأمطار ÙÙŠ البرازيل.
ووقع الÙيضان خلال Ùترة عطلة الكرنÙال ÙÙŠ البرازيل، عندما تواÙد الآلا٠على شواطئ المنطقة، مما أدى على Ø§Ù„Ø£Ø±Ø¬Ø Ø¥Ù„Ù‰ تÙاقم الخسائر البشرية الناجمة عن الكارثة الطبيعية.
وكانت بلدة ساو سيباستياو بؤرة الÙيضانات، Øيث تم الإبلاغ عن 39 Øالة ÙˆÙاة هناك. وقالت الØكومة إن أكثر من 2000 شخص اضطروا لترك منازلهم بعد هطول أمطار تجاوز منسوبها 600 ملليمتر على ساØÙ„ أغنى ولاية ÙÙŠ البرازيل.