أكد عضو كتلة "​اللقاء الديمقراطي​" النائب ​نعمة طعمة​، أنّ "اللقاء الديمقراطي منكب منذ ما قبل ​الانتخابات النيابية​ وبعدها وصولاً إلى المرØلة الراهنة، على إيلاء الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية ما تستØقه من عناية واهتمام لأنّ قضايا الناس بالنسبة إلينا أولوية"ØŒ لاÙتًا إلى أنّ "الاجتماع الأخير للقاء الديمقراطي قارب كل الملÙات والأزمات بشكل دقيق عبر عناوين اقتصادية وإصلاØية وملاØظات على موازنة 2020 وكل ما يتصل بالشأنين الاقتصادي والمالي ومراÙÙ‚ ​الدولة​ عبرنا عنها من خلال دراسات ÙˆÙÙ‚ خبراء ومعنيين بهذا القطاع وذاك لأنّنا Ù†Øرص على الدولة وقطاعاتها ومراÙقها من أجل تØسين عملها بشÙاÙية والخروج من الاعتباطية التي تدار Ùيها هذه المراÙÙ‚ والقطاعات ووضع Øد للسمسرات والصÙقات، وقد آن الأوان أن نعتر٠أين هو ​العجز​ وأين يمكن أن Ù†Øسن أداء هذه المؤسسة وتلك ولا سيما ​الكهرباء​".
وشدد على "أننا لا ننطلق من الشعبوية والسعي لكسب انتخابي وسياسي بقدر ما نرى أنّ أمور الناس وقضاياهم ÙˆØقوقهم هي من صلب دورنا وعملنا وتاريخنا، وتلك مسلّمات ​المختارة​ و​الØزب التقدمي الاشتراكي​ واللقاء الديمقراطي، ووÙقًا للأوراق التي عرضناها على رئيس ​الØكومة​ والمعنيين Ùإنّنا وضعنا الأصبع على Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø ÙÙŠ كل المسائل الاقتصادية والمالية ÙˆÙÙŠ مسألة الكهرباء وسواها"ØŒ مشيرا الى "أننا ÙÙŠ خري٠الاستØقاقات المعيشية والمدرسية والجامعية، إلى ما ÙŠØتاجه الناس من Ù…Øروقات، مما يقتضي على الØكومة وكل المسؤولين وقÙØ© مسؤولة بعيدًا عن التر٠السياسي والتصعيد وإثارة الأØقاد والضغائن والتعرض للأموات والأØياء، ÙÙŠ وقت أنّ الناس بØاجة إلى وقÙØ© ضمير والتطلع إلى أوضاعها وظروÙها الصعبة دون أن ننسى ما ÙŠØيط بنا من Øروب ÙÙŠ المنطقة وتØولات ومتغيرات".