رأى عضو كتلة "التنمية والتØرير" النائب Ù…Øمد نصرالله "أن ما يجري ÙÙŠ الخليج هو Ù…Øاولة من يد Ø®Ùية لها مصلØØ© بوقوع الØرب بين طرÙين لا يريدانها وهما الولايات المتØدة الأميركية والجمهورية الإسلامية، لكن هذه اليد الخÙÙŠÙØ© نجØت بإستدراج الولايات المتØدة الأميركية "كثور هائج" لجلب أسلØتها إلى منطقة الشرق الأوسط التي يمكن أن تØضرها تØسبا للØرب".
أضاÙ:"الآن تقوم هذه اليد بالعمل على إيقاع الØرب بين طرÙين لا يريدانها، Ùإيران لا تريد الØرب ولا أميركا، لكن اليد الخÙية تعمل وبقوة من أجل أن تقع بينهما الØرب، نتيجة سوء تÙاهم عن Øادث قد Øصل، كالØادث الأول والثاني لناقلتي النÙØ· وربما يتكرر ذلك مع Øوادث مماثلة لتقع الØرب بين الأميركي والإيراني"ØŒ متمنيا "أن يتغلب العقل على القوة الخÙية التي تخترق الاجهزة الأمنية والإعلامية الأميركية لينتصر موق٠المسالمين ÙÙŠ العالم".
ورأى انه "إن Øصل إشتباك ÙÙŠ المنطقة لن يكون Ù…Øدودا بين أميركا وإيران، لكن Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù„Ù… كلها ستتأثر بذلك الإشتباك. وبالتالي Ùإن جميع دول العالم ستسعى للدÙاع عن مصالØها من الصين إلى روسيا وغيرها من أجل خلق الالستقرار ÙÙŠ العالم". آملا " الا ØªÙ†Ø¬Ø Ù‚ÙˆÙ‰ الشر ÙÙŠ العالم من إستدراج الÙريقين إلى القتال". وموضØا " أن ما يجري اليوم ÙÙŠ الخليج شبيه ب 11 أيلول جديد لإستدراج الثور الأميركي إلى Ùتنة كبيرة ÙÙŠ المنطقة، وأن المستÙيد الأول هي إسرائيل وغيرها"ØŒ لاÙتا، "أن قوى الشر لا بد لها ستسعى لتعطيل أي مسعى خير يقوم به أي طر٠ÙÙŠ العالم". ومشيرا الى ان "الأميركي لا يستطيع Ùهم أو إدراك ما يمكن أن تÙعله إيران وما هي نتائج قوة إيران والصمود ÙÙŠ المواجهة وما هو مصير مراكز انتشار Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø£Ù…ÙŠØ±ÙƒÙŠØ© ÙˆØÙ„Ùاؤها ÙÙŠ منطقة الشرق الأوسط ".
ولÙت الى "أن الأوضاع متوقÙØ© على ما ستتمخض عنه المساعي الثلاثية: اليابانية، العراقية والعمانية، وهي مساع متزامنة مع معارضة أوروبية لوقوع Øرب٠بين الولايات المتØدة والجمهورية الإسلامية".
واعتبر "أن الصين لن تق٠مكتوÙØ© الأيدي Øيال وقوع الØرب، ÙˆØيال السيطرة الأميركية على اقتصاد المنطقة والعالم والنÙØ· تØديدا".
وسأل النائب نصرالله :"ماذا بمقدور الأميركي أن ÙŠÙعل؟. Øاصروا إيران ÙتØولت إلى قوة دولية Ù€ عالمية، ÙأصبØت إيران أكبر منتج لصناعة للسيارات ÙÙŠ الشرق الأوسط، Øيث تنتج مليون سيارة سنويا، Ùضلا عن الصواريخ الÙضائية. Ùلو لم تØاصر أميركا إيران لعشرات السنين لكانت إيران لا تزال تشتري الدبابة من أميركا