Ø£ÙˆØ¶Ø ÙˆØ²ÙŠØ± المال ​علي Øسن خليل​، أنّ "لا موق٠مسبقًا من موضوع التصنيÙØŒ إنّما عندما يصدر ÙŠÙبنى على الشيء مقتضاه".
ÙˆØول موازنة عام 2020 ØŒ Ù„Ùت ÙÙŠ Øديث صØاÙÙŠØŒ إلى أنّ "​وزارة المال​ منكّبة على إنجاز هذا المشروع، وقطعت شوطًا مهمًّا ÙÙŠ هذا المجال، بØيث يكتمل العمل ÙÙŠ وقت قريب، ويÙرÙع المشروع إلى ​مجلس الوزراء​، وبالتالي Ø¥Øالته إلى ​مجلس النواب​ ضمن المهلة القانونيّة".
وأكّد خليل أنّ "إعداد موازنة 2020 مرتكز على الإيجابيّات الّتي تضمّنتها موازنة 2019ØŒ وهدÙنا الأساس أن تكون موازنة الـ2020 نوعيّة، بعجز أقل، وتوجّهات إصلاØيّة وإجراءات تضبط ​المالية العامة​ وتؤسّس لنمو"ØŒ مركّزًا على أنّ "كلّ ذلك من شأنه أن يتØقّق ÙÙŠ جوّ الاستقرار السياسي، وكذلك بالاستÙادة الجدّية من الاجتماع الاقتصادي والمالي الّذي عÙقد ÙÙŠ ​القصر الجمهوري​ ÙÙŠ Øضور الرؤساء، والّذي شخّص المشكلة القائمة، ÙˆØدّد العناوين والمسار الّذي ينبغي سلوكه على طريق تØقيق الانÙراج الاقتصادي".
ÙˆØول دعوة رئيس مجلس النواب ​نبيه بري​ إلى إعلان Øال طوارئ اقتصاديّة لمعالجة ​الوضع الاقتصادي​ والمالي، بيّن أنّ "بري مدرك Ù„Øساسيّة الوضع الاقتصادي ودقّته، الّذي يتطلّب جرعات إنقاذيّة متتالية وبشكل Ùوري. والمسؤوليّة هنا تقع على القوى السياسيّة وعلى الØكومة بالدرجة الأولى لخوض هذا التØدّي، وبالتالي Ùإنّ إعلان Øال الطوارئ الاقتصادية، ضرورة لرسم العلاجات المطلوبة، وتدارك أي مخاطر أو منزلقات يمكن أن ينØدر إليها الوضع ÙÙŠ Øال استمر على ما هو عليه".