أشار النّائب عماد الحوت، إلى أنّ "مِن تغييب بيروت عن الوزارات، إلى سالم عيتاني في شركة "تاتش"، إلى ربيع اللبّان في وزارة التربية والتعليم العالي، إلى نسب التثبيت في الجامعة اللّبنانيّة، وصولًا أخيرًا إلى نتائج المقبولين في امتحانات الكليّة الحربيّة.. كلّ هذا يوحي بوجود إرادة ممنهجة بتحجيم المكوّن السنّي عمومًا والبيروتي خصوصًا في الدّولة وإداراتها، وهو ما لا يمكن القبول به أو باستمراره".
وشدّد في تصريح، على أنّ "المطلوب من المعنيّين، بانتظار تطبيق اتفاق الطائف وإلغاء الطائفية السياسية، مراعاة التوازن الطّائفي والمناطقي وتصحيح الخلل، فبيروت زاخرة بالكفاءات".

alafdal-news
